صندوق الغابيوم عبارة عن هيكل منسوج من الأسلاك المعدنية. يستخدم على نطاق واسع. في مشاريع الحفاظ على المياه، يتم استخدامه في أعمال التحصين وتعزيز السدود. من حيث الترميم البيئي، يساعد في استعادة البيئة الطبيعية. بالنسبة لبناء الطرق السريعة والسكك الحديدية، يتم تطبيقه لحماية المنحدرات. كما يلعب دورًا في التحكم في الفيضانات وهندسة المناظر الطبيعية وصيانة المناجم وكشبكة واقية. قوته ونفاذيته وحمايته للبيئة تجعله خيارًا شائعًا في العديد من المجالات.
الأسلاك الفولاذية المجلفنة: هذه هي المادة الأكثر شيوعًا في شبكة الغابيوم. يمكن للجلفنة أن تمنع الصدأ بشكل فعال وتطيل عمر خدمة شبكة الغابيوم السلكية. تُستخدم الأسلاك الفولاذية المجلفنة عادةً في الهندسة الهيدروليكية والهندسة المدنية.
سلك الفولاذ المقاوم للصدأ: تتمتع شبكة الغابيوم المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ بمقاومة أقوى للتآكل والمتانة، وهي مناسبة للبيئات الأكثر تطلبًا، مثل الهندسة البحرية أو الصناعة الكيميائية.
سلك فولاذي مطلي بمادة PVC: شبكة الغابيوم عبارة عن مادة مطلية بطبقة من مادة PVC على الطبقة الخارجية من السلك الفولاذي، مما لا يزيد من مقاومة التآكل فحسب، بل يحسن أيضًا من المظهر الجمالي. مناسبة للحدائق وتصميم المناظر الطبيعية.
سلك الفولاذ منخفض الكربون: في بعض التطبيقات الحساسة للتكلفة، يمكن أيضًا استخدام سلك الفولاذ منخفض الكربون كمادة لشبكة الجابيون، ولكنه يحتاج عادةً إلى معالجة مضادة للتآكل لإطالة عمر خدمته.
صندوق الغابيوم عبارة عن هيكل شبكي منسوج بأسلاك معدنية. يتم اختيار أسلاكه المعدنية بعناية، مما يضمن قوة الأساس ومتانة جسم الشبكة. تتميز شبكة الغابيوم بخصائص مميزة وتستخدم على نطاق واسع.
يتميز بقوة عالية ويمكنه تحمل ضغط أكبر؛ نفاذية جيدة للمياه، مما يمكن أن يقلل من تأثير تدفق المياه ويحافظ على تدفق المياه بسلاسة؛ حماية البيئة، والمواد القابلة لإعادة التدوير والتأثير القليل على البيئة؛ بناء مريح، لا حاجة لتكنولوجيا ومعدات معقدة، مما يمكن أن يقصر فترة البناء ويقلل التكلفة؛ مقاومة التآكل والقدرة على التكيف مع البيئات المناخية المختلفة؛ قدرة قوية على التكيف، يمكن تطبيق جميع أنواع التضاريس؛ جماليات جيدة، تمتزج مع البيئة الطبيعية. بناءً على هذه الخصائص، تلعب أقفاص الجابيون دورًا مهمًا في مشاريع الحفاظ على المياه (مثل حماية ضفة النهر وتعزيز السدود)، وبناء الطرق (مثل حماية المنحدرات والجدار الاستنادي)، والاستعادة البيئية.